عضة لسان … حريقة و لجنة التمكين
عضة لسان
حريقة و لجنة التمكين
احمد المشهور ب” حريقة” طالب بجامعة السودان عمره لا يتجاز ال 19 او ربما 20 عام ا فجأة اصبح نجم السيوشيل ميديا وراج انه متعدد الصداقات ولديه مايقرب ربع قرن من ” القيل فرند” حتي ان البعض طالب لجنة ازالة التمكين بالتدخل لو قف تمدد حريقة الكيزاني.
.الشاهد ان حريقة هذا ،خرج وكذب ما اشيع عنه بل قال انه تضرر اجتماعيا واسريا من ذلك وانه” ماعارف يقنع ناس البيت كيف بانو دا كضب”
ثمة علاقة وطيدة بين حريقة ولجنة التمكين بل هناك رابط قوي ، هو الاعتماد علي عنصر التضخيم والاشاعات بمساعدة وسائل التواصل الاجتماعي .
ولا تختلف قصة ” حريقة ” عن .انجازات لجنة ازالة التمكين وتفكيك النظام ، الاعتماد علي معلومات مجهولة المصدر ” بيت عرس ولا بكا او قعدة جبنة” ، ” وبعد شوية يتطلع الكلام كضب” وتخرج وزيرة المالية ” هبوية” صارخة ،بعد مايقارب العامان من من التجديف في الرمال ” لم نستلم ولا مليم من لجنة ازالة التمكين” اذن اين تذهب الاموال المصادرة والاصول التي قيل انها عادت الي حظيرة وزارة المالية بل اين اموال ” الكيزان الحرامية ” التي ضبطت عينا ” ماعايزة اقول بصمة عين هارون” .
عكفت لجنة ازالة التمكين علي دغدغة مشاعر ” العطالة والمفلسين من بني قحط ” كل خميس عبر مؤتمر صحفي لاعلان الاموال المنهوبة حتي اعتقد السانات. انهم اصبحوا رجال اعمال ، والكنداكات سيدات مجمتع، لكن وعلي طريقة “دسيس مان اااا وين يا ” حتي هذه اللحظة لم نري سيارة واحدة قيل انها من تركة النظام السابق الثقيلة ، حتي تفكيك الم ؤتمر الوطني وضح لنا انه ضرب من الخيال.
نطالب بالتحقيق مع لجنة ازالة التمكين ،عليها ان تقدم جرد حساب علي كذبها وتضليلها للراي العام علي مدي 18شهر وان توضح سبب استقالة عم صديق يوسف قبل مؤتمرهم المزعوم اليوم.
” الكنداكات والسانات ،،، الترابة في خشمكم “