إلي جهة الإختصاص .. عمر نمر يكتب : شكراً مصر … شكراً السيسي
> الدولة السودانية (حكومة وشعب ومؤسسات) ، تعلم علم اليقين أن علاقتها مع الدولة المصرية علاقة إستراتيجية أمنياً وإقتصادياً وإجتماعياً وثقافياً.
> من هنا كان وقوف الدولة السودانية مع الدولة المصرية في جميح الحروب والأزمات أمس وأول أمس واليوم ردت الدولة المصرية بالوفاء ورد الجميل بالوقوف مع الدولة السودانية في حربها المفروضة عليها من دول الصهيونية وعميلتهم الإمارات (شيطان العرب)، بإيواء الملائيين من الشعب السوداني سكناً وتعليماً وصحة ….إلخ
> ووقفت الحكومة المصرية ورئيسها موقف القوة والإخوة الصادقة مع سيادة الحكومة السودانية..
> وأفشل الرئيس السيسي بحنكته مؤامرة الإتحاد الإفريقي والإيقاد الهادفة لتفكيك الدولة السودانية وتمزيق المجتمع السوداني وتدمير مؤسساته الأمنية والإقتصادية.
> ويحمد لمصر الدبلوماسية وقوفها مع السودان في جميع المحافل الدولية وإفشالها مع آخرين من الأصدقاء المؤامرات الدولية داخل مؤسسات الأمم المتحدة والتي تقودها الدولة البريطانية (إبليس العالم).
> نعم مصر هي عمق السودان الإستراتيجي والسودان هو عمق مصر الاستراتيجي.
> من هنا كانت مبادرة رابطة الشعوب لشكر حكومة وشعب مصر وفاءا ورداً لجمائل الدولة المصرية تحت شعار ( شكراً مصر … شكراً السيسي)
> وغداً نعود تفصيلاً لبرنامج المبادرة الشعبية الخالصه المتجردة لشكر شعب وحكومة مصر
،،،،،، مع تحيات الشعب السوداني،،،،،