إلي جهة الإختصاص .. عمر نمر يكتب :الجهاد فرض عين في السودان (لا نجونا أن نجا الدعامة والقحاتة وأسيادهم)
> الممارسات الإرهابية لمليشيا الدعم السريع وقحت، ومن خلفهم سيدتهم الصهيونية الإمارات المتمثلة في عمليات القتل والتدمير والإفقار والتشريد والإغتصابات الجماعية لحرائر دارفور والجزيرة والخرطوم وسنار وشمال كردفان.
> نعم الممارسات أعلاه أوجبت الجهاد ليصبح فرض عين على كل سوداني وعلى كل من يستطيع حمل السلاح رجل أو إمرأة شباب وشيوخ من ولايات الجزيرة والخرطوم وسنار و دارفور وشمال كردفان..
> والله من لم يغزو أو يحدث نفسه بالغزو مات ميتة جاهلية…
> نعم علينا جميعا أبناء السودان أن نتوجه جميعاً لمعسكرات التدريب أو الإلتحاق بالوحدات العسكرية المتقدمة.
> وعلى قيادة القوات المسلحة ووزير الداخلية ومدير جهاز المخابرات وقادة الفرق والحاميات والمناطق المتحركات إحسان التدريب والتسليح لكل الشعب السوداني الوطني المجاهد الموجود في السودان..
> وعلى كل رجال الأعمال وأهل المال والمؤسسات العامة والخاصة أن يوفروا المتحركات والسلاح والذخائر.
> نعم على القائد البرهان ونائبه أن يضربوا بيد من حديد الخونة والعملاء من العسكريين والمدنيين اليوم قبل الغد علماً أن بعض قادة الفرق والمناطق رافضين تدريب وتسليح المستنفرين و المجاهدين وتوفير السلاح والمتحركات المسلحة والحاملة والناقلة في عدد من الولايات.
> ألا قد بلغنا وذكرنا ربنا فإشهد.
> ولا نامت أعين الجبناء و إنصاف الرجال والخونة والعملاء
مع تحيات الشعب السوداني 🇸🇩