عااااجل .. قوات فانو تحكم سيطرتها على الطرق السريعة فى امهرا
متابعات عبدالقادر الحيمي
حققت قوات فانو تقدمًا على طول الطريق السريع B22 بداية من قاشينا في ولايةوولو إلى وريتا بولاية قوندار. وتفقد قوات جيش الدفاع الوطني الإثيوبية سيطرتها على جميع المناطق التي تغطي هذا الطريق الاستراتيجي.
إن سيطرة فانو الكاملة على البلدات والمدن عبر عبر هذا الطريق السريع B22 الاستراتيجي ستجبر قوات جيش الدفاع الوطنية الإثيوبية على الانسحاب الكامل من مناطق متعددة في منطقة أمهرة. استمر قتال عنيف في قاشينا وفيلاكيت خلال الأيام الثلاثة الماضية حيث فقدت قوات الدفاع الوطنية الإثيوبية كميات كبيرة من القوات والأراضي.
يشهد إقليم امهرا منذ ما يقارب السنة معارك عنيفة مع قوات جيش الدفاع الوطنى الإثيوبي ENDF تدعمه قوات الإقليم الخاصة لأوروميا بينما تجد قوات فانو دعمها من ارتريا . قام السياسي المخضرم ” إسكندر نقا ” بتاسيس تنظيم سياسى جديد اطلق عليه ” جبهة تحرير امهرا” وضم تقريبا كل أحزاب الاقليم وكبار السياسيين . كما شهدت الفترة الأخيرة انضمام الجنرال ” زيمنى كاسي” إلى فانو وهو احد أبرز جنرالات امهرة وكان قائدا لقوات امهرا الخاصة إبان الحرب بين الحكومة الفيدرالي واقاله ابى احمد وقدمه للمحاكمة ثم اطلق سراحه…
كما انضم إلى فانو ” قدو اندرا قاتشو” وهو حاكم سابق لاقليم امهرا عمل مستشار للامن لابى احمد ثم وزيرا سابقا لوزارة للخارجية . يعد زمينى كاسي وقدو اندراقاتشو من المتتطرفين.
يعمل متذ فترة ألكسندر نقا على توحيد فانو ( جيش امهرا الشعبى + قوات امهرا الخاصة ) تحت قيادة عسكرية موحدة إذ أن هيكل فانو يتسم بالمناطقية إذ تعمل فى ولايات الإقليم الثلاثة قوندر، واللو ، قوجام بشكل منفرد كل فى منطقتها وان كان هناك تنسيق عسكري بينهما لكن لا توجد.قيادة عسكرية تخضع لها المناطق الثلاثة وهناك حاليا خلافات حول القيادة وتتجه انظار امهرا إلى كل من إسكندر نيقا والجنرال زيمني كاسي فيمن يحقق أهداف وامانى امهرا…..
الخلافات الحالية هى امتدادا للخلافات التى ظهرت إبان الثورة الشعبية التى أسقطت نظام الائتلاف الاثنى الحاكم والذي كانت يهيمن عليه التقراى ، اندلع الخلاف حول تبعية فانو بين المسلحين والشفتة وجماعات مسلحة أخرى وبين الشباب المثقف والذين خرجوا فى المظاهرات …
الأحوال العامة فى إقليم امهرا المحادد ولاية القضارف فى تدهور مستمر ، وياتىء التصعيد الاخير لقوات فانو للتصدى لثلاثة فرق عسكريه قوامها 60 الف حشدها الجيش الإثيوبي للقضاء نهائيا على فانو ..فيما يتتطلع قادة فانو ويحشدوا لاحتلال عاصمة الإقليم ” بحر دار ” بولاية قجام وبداو فى قطع وإغلاق الطرق بين المدن فى الإقليم الذى يسيطرون سيطرة شبه كاملة على الريف ، ومنعوا مرور السيارات والمركبات وسمحوا فقط لسيارات الاسعاف . ويهدفون بذلك تقييد تحركات الجيش الاثيوبى.
ان نتائج واستمرار هذه الحرب تنعكس بشكل مباشر على الفشقة الصغرى.. تقدمًا على طول الطريق السريع B22 بداية من اشينا في ولايةوولو إلى وريتا بولاية قوندار. وتفقد قوات جيش الدفاع الوطني الإثيوبية سيطرتها على جميع المناطق التي تغطي هذا الطريق الاستراتيجي. إن سيطرة فانو الكاملة على البلدات والمدن عبر عبر هذا الطريق السريع B22 الاستراتيجي ستجبر قوات جيش الدفاع الوطنية الإثيوبية على الانسحاب الكامل من مناطق متعددة في منطقة أمهرة. استمر قتال عنيف في قاشينا وفيلاكيت خلال الأيام الثلاثة الماضية حيث فقدت قوات الدفاع الوطنية الإثيوبية كميات كبيرة من القوات والأراضي.
يشهد إقليم امهرا منذ ما يقارب السنة معارك عنيفة مع قوات جيش الدفاع الوطنى الإثيوبي ENDF تدعمه قوات الإقليم الخاصة لأوروميا بينما تجد قوات فانو دعمها من ارتريا . قام السياسي المخضرم ” إسكندر نقا ” بتاسيس تنظيم سياسى جديد اطلق عليه ” جبهة تحرير امهرا” وضم تقريبا كل أحزاب الاقليم وكبار السياسيين . كما شهدت الفترة الأخيرة انضمام الجنرال ” زيمنى كاسي” إلى فانو وهو احد أبرز جنرالات امهرة وكان قائدا لقوات امهرا الخاصة إبان الحرب بين الحكومة الفيدرالي واقاله ابى احمد وقدمه للمحاكمة ثم اطلق سراحه…
كما انضم إلى فانو ” قدو اندرا قاتشو” وهو حاكم سابق لاقليم امهرا عمل مستشار للامن لابى احمد ثم وزيرا سابقا لوزارة للخارجية . يعد زمينى كاسي وقدو اندراقاتشو من المتتطرفين.
يعمل متذ فترة ألكسندر نقا على توحيد فانو ( جيش امهرا الشعبى + قوات امهرا الخاصة ) تحت قيادة عسكرية موحدة إذ أن هيكل فانو يتسم بالمناطقية إذ تعمل فى ولايات الإقليم الثلاثة قوندر، واللو ، قوجام بشكل منفرد كل فى منطقتها وان كان هناك تنسيق عسكري بينهما لكن لا توجد.قيادة عسكرية تخضع لها المناطق الثلاثة وهناك حاليا خلافات حول القيادة وتتجه انظار امهرا إلى كل من إسكندر نيقا والجنرال زيمني كاسي فيمن يحقق أهداف وامانى امهرا…..
الخلافات الحالية هى امتدادا للخلافات التى ظهرت إبان الثورة الشعبية التى أسقطت نظام الائتلاف الاثنى الحاكم والذي كانت يهيمن عليه التقراى ، اندلع الخلاف حول تبعية فانو بين المسلحين والشفتة وجماعات مسلحة أخرى وبين الشباب المثقف والذين خرجوا فى المظاهرات …
الأحوال العامة فى إقليم امهرا المحادد ولاية القضارف فى تدهور مستمر ، وياتىء التصعيد الاخير لقوات فانو للتصدى لثلاثة فرق عسكريه قوامها 60 الف حشدها الجيش الإثيوبي للقضاء نهائيا على فانو ..فيما يتتطلع قادة فانو ويحشدوا لاحتلال عاصمة الإقليم ” بحر دار ” بولاية قجام وبداو فى قطع وإغلاق الطرق بين المدن فى الإقليم الذى يسيطرون سيطرة شبه كاملة على الريف ، ومنعوا مرور السيارات والمركبات وسمحوا فقط لسيارات الاسعاف . ويهدفون بذلك تقييد تحركات الجيش الاثيوبى.
ان نتائج واستمرار هذه الحرب تنعكس بشكل مباشر على الفشقة الصغرى..