إلي جهة الإختصاص .. عمر نمر يكتب :قال الشعب السوداني (1_ 5)*

___________________

> من يوم ١٥ أبريل ٢٠٢٣ قال الشعب حديثه وحدد أهدافه ثوابته وخياراته وظل متمسكاً بما قا، وحدد ولم يتزحزح عنها منتصراً أو مهزوماً ، ساكناً أو محارباً أو مفاوضا، نعم قال الشعب:
> (1) القوات المسلحة رمز عزته ووحدتنا ومصدر قوته وحامية أرضه وعرضه
> (2) جهاز الأمن والمخابرات هو رمز أمننا وصبرنا وثباتنا ومصدر معلوماتنا وخبرنا، وهو حافظ سرنا وهو أمننا الوقائي، وحامي سياستنا وساستنا ومؤسساتنا من الإختراق الخارجي دولياً أو إقليمياً.
> (3) الشرطة السودانية هي سيدة النظام ومحققة الانضباط وحافظة للقانون ومدخل للعدالة وهي تأمين للروح والمال والممتلكات والموارد وفوق ذلك الشرطة السودانية هي المقاتل (الإحتياطي المركزي) جنباً مع جنب مع القوات المسلحة و قوات هيئة العمليات.
> (4) قال الشعب السوداني البرهان يمثلنا بقوته وشجاعته وصبره ومواجهته للتحالف الصهيوني الغربي ورفض الإستسلام والخضوع لأمريكا إسرائيل وعميلتهم الإمارات وتوابعها من الخونة والعملاء و المرتزقة.
> نعم البرهان يمثلنا بفرض شروطه، وتحديد مسار وفده التفاهمي في جدة حماية للوفد من إختراق المخابرات الأمريكية و السعودية (والتي سبق لها محاولة الاختراق) .
> وأحسن البرهان إختيار الوفد برئاسة الدكتور الأمة أبونمو، والمراءة الحديدية بنين واللواء الفطن نهار … الخ.
> والآن نود أن نقول البرهان يمثلنا أن أبعد عناصر قحت الخونة العملاء، وعناصر الدعم السريع من حوله في مجلس السيادة حماية للدولة السودانية وحماية للرئيس ونائبه وآخرين وضعتهم الإمارات أهداف تغتالها عبر عناصرها بالداخل.
> نعم البرهان يمثلنا يوم يطيح بالخونة والعملاء بمفاصل الحكومة وزراء ومدراء وزارات ومدراء هيئات وبنوك… الخ.
> البرهان يمثلنا يوم يزور معسكرات المقاومة الشعبية والَمجاهدين ويدفع لهم بخيرة القادة من الرتب الوسيطة المنتظرين ويحسن تسليحهم وتدريعهم وإطلاق يدهم لتحرير الولايات والمدن السودانية اليوم قبل الغد.
> نعم البرهان يمثلنا يوم يعمل بسنة التغيير و التنقلات في هيئة الأركان وقادة الفرق والمناطق والدفع بالعناصر الصلبة المؤمنة بالله والوطن لقيادة القوات في القوات المسلحة والامن والشرطة وهم القادة غير المتماهين سابقا مع حميدتي والدعم السريع وقحت حمدوك…
> أخيراً البرهان يمثلنا بتحالفه مع الشرق ( روسيا .. الصين .. إيران .. مصر .. قطر ….الخ)، وتطوير علاقاتنا مع دول الجوار وفقا للمصالح المشتركة.

و،،،، غداً نعود.،،،،،،
مع تحيات الشعب السوداني 🇸🇩

مقالات ذات صلة