مشروع “Counter Extremism” ينشر قائمة أخطر 20 رجلا وامرأة في العالم
مشروع “Counter Extremism” ينشر قائمة أخطر 20 رجلا وامرأة في العالم
وكالات- اثير نيوز
نشر مشروع “Counter Extremism” البحثي، قائمة بأكثر عشرين شخصية تطرفا حول العالم، كان من بينهم 7 شخصيات على الأقل تعود جذورها إلى الشرق الأوسط، أو آخرين انتقلوا إليه.
فيما يلي العشرون شخصية الأكثر تطرفا حول العالم، حسب ذلك المشروع:
-1 حسن نصرالله، الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني والذي أدرجته الولايات المتحدة على قائمة الإرهاب منذ يناير 1995.
2- أمير محمد عبد الرحمن المولى الصلبي، قائد تنظيم “داعش” الحالي، ويعرف أيضا بكنية “أبو إبراهيم الهاشمي القرشي”، شارك وخطط لأعمال إرهابية مع التنظيم، وتورط في اختطاف وذبح أفراد من الأقلية الإيزيدية في العراق.
3- اسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، وهو مصنف في قائمة الإرهاب العالمي من قبل الإدارة الأمريكية منذ يناير 2018، متهم بالتخطيط لعمليات انتحارية ضد إسرائيل، وقصف تنظيمه للأراضي الإسرائيلية من خلال صواريخ مصنعة محليا، أو مهربة من إيران.
4- بيات زكابي، مؤسسة حركة “القومية الاشتراكية السرية” في ألمانيا، وتصنف هذه الحركة على أنها يمينية متطرفة ومنظمة إرهابية نازية جديدة، واتهمت الحركة بقتل 10 مهاجرين، وقد تم الحكم على زكابي بالسجن مدى الحياة في يوليو 2018.
5- يوسف القرضاوي الذي يعتبر الزعيم الروحي لجماعات إسلامية مسلحة ومتطرفة. وصنفت وزارة الخزانة الأميركية، المؤسسة الخيرية التي يرأسها القرضاوي “اتحاد الخير”، على أنها منظمة إرهابية أجنبية في عام 2008.
6- ستانيسلاف أناتوليفيتش فوروبييف، مؤسس الحركة الإمبراطورية الروسية، المتورطة في قضايا قتل على أساس عرقي في أوروبا والولايات المتحدة.
7- آشين ويراثو، زعيم الجماعة البوذية المعادية للمسلمين والتي تعرف “الحركة 969″، والتي وجهت تهديدات للمسلمين في ميانمار (بورما).
8- جهاد سروان مصطفى، أحد قيادات حركة الشباب الصومالية المتطرفة، وكان له دور في تطوير العبوات الناسفة، ما أدى إلى مقتل العشرات في هجمات بكينيا، فضلا عن مئات الإصابات.
9- مارتن سيلنر، زعيم حركة “جيل الهوية النمساوية” وحركة “دافعوا عن أوروبا”، مؤمن بالقومية العرقية النمساوية، تتمثل خطورته في الوصول عبر الآلاف على مواقع التواصل، حيث يبث أفكار التفوق العرقي والعنصرية ضد الأقليات الأخرى في أوروبا.
10- أحمد الحميداوي، الأمين العام لـ “كتائب حزب الله” العراقية، صنفته الولايات المتحدة على لائحة الإرهاب في 2020، بسبب تخطيطه وشنه عمليات إرهابية ضد القوات الأميركية وقوات التحالف في العراق.
11- عادل عبد الباري، أحد دعاة تنظيم القاعدة الإرهابي في تسعينيات القرن الماضي، تورط وتآمر في تفجير السفارة الأميركية في تنزانيا وكينيا وتم تسليمه إلى الولايات المتحدة في 2012، حيث اعترف بمساعدته في التخطيط للعملية.
12- أحمد عمر أبو عبيدة، قائد حركة الشباب الصومالية، المدرجة في قائمة الإرهاب من قبل الولايات المتحدة، لدورها في عمليات إرهابية في الصومال وجيرانها.
13- أنجم تشوداري أو كما يعرف بـ “أبو لقمان”، داعية إسلامي متطرف في بريطانيا، أدين بتأييده لنظام داعش، وله تأثير على بعض العمليات الإرهابية داخل المملكة المتحدة، مثل مخطط قنبلة الأسمدة الفاشلة في 2004.
14- مهاتير محمد، رئيس الوزراء الماليزي السابق، الذي عرف بانتقاده الغرب، والمثليين واليهود.
15- الملا فاتح كريكار، داعية جهادي من إقليم كردستان بالعراق، مصنف في قائمة الإرهاب من قبل الولايات المتحدة منذ عام 2006، لدوره في تأسيس جماعة أنصار الإسلام، والتي سعت لتنفيذ هجمات في الدول الأوروبية.
16- رينالدو نازارو، زعيم شبكة “القاعدة” التي تعتنق أفكار تفوق البيض، ويتم تدريب أعضاء الشبكة أجل تدريب أعضائها على القتال في “حروب الأعراق”.
17- سيمون ليندبرغ، زعيم حركة المقاومة الاسكندنافية في السويد، بدأت قصته بمعارضة سياسة فتح الباب للمسلمين في السويد عام 2015.
18- سامانثا لوثويت، أو كما عرفت باسم “الأرملة البيضاء”، عضوة بحركة الشباب الصومالية على الحدود الكينية-الصومالية، من أصول بريطانية، كانت متزوجة من إرهابي فجر نفسه في أحد العمليات بلندن، انتقلت إلى كينيا في عام 2007، وتورطت في عمليات إرهابية، مثل تفجير حانة في مومباي بكينيا عام 2012.
19- طوبة جوندال، أو كما عرفت بـ “خاطبة داعش”، بريطانية من أصل باكستاني، كان لها دور في تزويج عناصر تنظيم داعش في سوريا، بالإضافة إلى دورها في تهريب الفتيات البريطانيات إلى سوريا، ليصبحن زوجات للمسلحين هناك.
20- ديفيد ميات، مؤسس حركة “الزوايا التسع” الموجودة في بريطانيا، والتي تبجل الزعيم النازي أدولف هتلر، وتضفي على الرموز النازية معان صوفية، وقد تولى ميات حركة يمينية متطرفة تدعى “اشتباك 18”.