قام بتخدير أمه المسنة ثم قام لدفنها… وبعد ثلاثة أشهر أستوقفته سيدة وعندما نظر إليها سقط مشلولا

اثير نيوز

الأم كلمة كبيرة تحوي الكثير من المعاني السامية ، وهي الشعور بالأمن والأمان وراحة البال ، وهي الاحتضان الدافئ لملاذنا ، والعطاء غير المشروط ، والحنان اللامتناهي.

الأم هي مجموعة كبيرة من المشاعر الغنية التي تحيط بنا وتجعلنا نشعر بالأمان. لقد تحملت الكثير من آلام ولادتنا دحتى أصبحنا صغارًا ، لذلك حرمت نفسها من الكثير من المرح من أجل تحقيق ما أردناه.

الله سبحانه وتعالى ، وقد أمر رسوله الاحسان ل الأم وربط سعادته برضاها ، لأن غضب الأم يغضب الله تعالى ، فيجب طاعتها ، واحترامها ، والاستماع لرضاها.

قصتنا اليوم تدور حول عائلة ، امراة متزوجة ام لثلاثة أبناء يعيشون في شقة ، يعمل الزوج في المحل ، والزوجة ربة منزل ، ولديهم أطفال من مختلف الأعمار.

كما أن للزوج أخ أصغر ، وبعد وفاة والده تعيش والدته معه ، والأخ الأصغر هو الذي يعتني بها ، وحتى بعد الزواج تتبعه والدته أيضًا ، ولكن حدثت مشاكل كثيرة بينه. وزوجته بسبب والدته ، فكان عليه أن يعالجها ، فأخذه إلى أخيه لرعايتها.

هنا ذهبت الام لتجد بطل قصتنا ، وقد عاشت مع أخيه اي ابنها لفترة طويلة ، ولم تعد زوجته قادرة على تحملها ، لأنها كبيرة في السن ومحدودة الحركة ، الأمر الذي يتطلب الكثير من الجهد والجهد. رعاية.

ولذلك عندما عندما رأت زوجته والدته ، لم توافق على العيش معه وغضبت وأخذت الطفل إلى منزل والدها. وعندما أراد إعادتها ، طلبت منه طرد والدته من المنزل لأنها لن تقوم بخدمتها.

أخبر الزوج الشقيق الأصغر أنه سيصطحبها الي شقيقه الاكبر.. مرة أخرى ، لكن شقيقه الأكبر رفض وطلب منه عدم الاتصال مرة أخرى. كان الزوج في حيرة ولم يعرف ماذا يفعل ، لذلك لم يستطع تحمل غياب زوجته و الاطفال.

كان الزوج ارضاء لزوجته يبحث عن دار لرعاية المسنين ، لكنه وجد أن نفقاته باهظة للغاية ، لذلك فكر في فكرة شيطانية ، أي قتل الام والدته العجوز. .

أخذ منومًا ووضعه في العصير واعطاه لامه ، وبعد أن شربته فقدت وعيها فحملها ودفنها للتخلص منها ، ثم عاد إلى زوجته وطلب منها العودة لأن والدته لم تعد موجودة. .

من المؤكد أن حياته عادت إلى طبيعتها ، ومرت ثلاثة أشهر ، وعندما كان يسير في الشارع ، أوقفته امرأة ، وسقط على الأرض بمجرد أن استدار ، فقد كانت والدته ، فكيف يحدث هذا.؟؟

هنا اكتشف أن السيدة التي قام بدفنها هي شقيقة والدته التوأم، فقد أتت في نفس اليوم لزيارة أختها، حينها سقط الرجل مشلولاً من هول الصدمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *