إلي جهة الإختصاص… الفريق عمر نمر يكتب … إبن زائد وعصاباته هم القتله

* لا شك أن الحرب على الدولة السودانية يقودها شيطان العرب إبن زائد موظفاً العملاء والخونة المرتزقة.
* وأصبح في حكم المؤكد وفقاً للرأي العام المحلي و الإقليمي والعالمي، وتكفي البينات الواردة أدناه والتي تعتبر مؤشر قوي لفعل الإمارات القبيح:
* الـ BBC الإمارات تدعم مليشيا حميدتي بالسلاح والمال.
* الـ واشنطن بوست ابوظبي شريكة في سفك دماء شعب السودان.
* رويترز: اتهامات للإمارات بتوريد أسلحة لقوات الدعم السريع عبر طائرات تحط في تشاد.
* فورين بوليسي: يجب محاسبة الإمارات دولياً لدعمها جرائم حرب في السودان.
* وول ستريت جورنال: الإمارات أرسلت أسلحة إلى الدعم السريع بدلا من المساعدات.
* الصحافة الألمانية والهولندية والبلجيكية والإيطالية والسويسرية تتحدث عن ماسي تشريد وقتل ونزوح تسبب بها مليشيا مدعومة من الإمارات.
* 16منظمة دولية تقول مارست قوات الدعم السريع عنـفًا جنـسيًّا واسعًا ضد النساء والفتيات طوال الحرب الأهلية السودانية بدعم لا محدود من دولة الإمارات العربية المتحدة ومن بين هذه المنظمات منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش التي أكدت ان الدعم السريع ارتكبت جرائم استعباد وإغتصاب جماعي.
* ونعود مكررين التذكرة لجهة الإختصاص والسيد القائد الشجاع المرعب البرهان ومدير مخابراته الخبير العالم الهمام بضرورة وقف صادر ذهبنا للإمارات ووقف وارداتنا من الإمارات ولا يحدث ذلك إلا بعزل وإعفاء الخونة والعملاء من مواقع إتخاذ القرار الإقتصادي وأولهم البنك الأب.
* وبين ذلك وهذا وذاك كثير يجب عمله من جهات الإختصاص.