إلي جهة الإختصاص … الفريق /عمر نمر يكتب … “رسالة مهمة” … حميدتي وحمدوك … أصحاب نفوذ في الدولة السودانية (1 _ 4) __

* الرئيس القائد المرعب الشجاع الحكيم البرهان.
* القائد الوطني الميداني المقدام الحاسم العطا.
* المدير المخابراتي الوطني الخبير المبادر حسن التخطيط سريع القرار بطل العمل الوقائي المفضل.
* الوزير الوطني الدبلوماسي صاحب الخبرة المجيد لفن الدبلوماسية المقبول إقليمياً ودولياً الدكتور السفير على يوسف.
* لأكثر من عام ظل قلم إلي جهة الإختصاص يكتب بصدق عن سيطرة بعض عناصر التمرد (حميدتي) ومناصريهم من عناصر “قحت_تقدم _ صمود:(حمدوك)” على عدد من مفاصل الدولة السياسية و الإقتصادية والصحية والصناعة الإستراتيجية والدبلوماسية سيادية ومؤسسات عامة، مع وجود فساد من فوق إلى تحت من بعض الكبار وزراء وأمناء عامين ورؤساء هيئات و مدراء إدارات ….إلخ.
* ومنهم مثالاً تبعية البنك الأب للدولة العدو الإماراتي بحكم إصراره للتعامل مع الإمارات من حيث تصدير ٩٨٪ من ناتج الذهب السوداني وإستيراد ٨٠٪ من الواردات من الدولة العدو القاتلة المدمرة والناهبة والمغتصبة والمشردة للشعب السوداني أي أن الإمارات تحاربنا بأموالنا ومواردنا، مستخدمة أبناء السودان الخونة والعملاء وتسعى لتحويل السودان لدولة فاشلة مفككة مقسمة، والقضاء على رمز قوة وعزة ووحدة الدولة السودانية ( القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى)، مع تركيزهم الإعلامي الهادف لعزل المجتمع عن قواته المسلحة، وتفكيكه جهوياً وعرقياً .. إلخ.
* علماً أن عناصر حميدتي وحمدوك أحكموا خطتهم بتقسيم الأدوار بين قحت، وتقدم، وصمود بالداخل والخارج والإبقاء على معظم عناصرهم في أمانات الدولة العليا وفي كثير من الوزارات خاصة الصحة و الثقافة والإعلام والخارجية (سفراء) والمالية … إلخ.
* وأكبر دليل على خطورة إختراق العدو الخارجي لمواقع إتخاذ القرار هو تكرار طلب الحكومة السودانية لتدخل الأمم المتحدة في السودان بخطاب مندوب السودان في الأمم المتحدة بتاريخ ١٠ مارس ٢٠٢٥ وهو نفس المحتوى الحمدوكي، والذي جلب لنا الأمم المتحدة فولكر والمخابرات المعادية تحت الفصل السادس وهذه المرة دعوة صريحة للأمم المتحدة بالتدخل والإشراف على الحوار الوطني الخالص بالسودان، وهو ما يعني تطوير التدخل ليصل للبند السابع والذي به يعود حميدتي وحمدوك لحكم السودان.
* ومما يؤكد ذلك وفد سوداني (منظر العلمانية المتطرفة عراب الوثيقة الدستورية الكارثة والتي أتت بالحرب عبر ولدها الإتفاق الإطاري).
* وهو الوفد السوداني الممول من الحكومة السودانية ليقدم التنازلات لشيطان العالم وأسياد الصهيونية العالمية الدولة البريطانية لتركيع الدولة السودانية شعب وحكومة ومؤسسات.
* أي لنقدم لهم ما يريدون برضانا وعمالتنا وتبعيتنا لمن يقتلنا وبحاصرنا ويعزلنا عن العالم.
* نعم ننصاع ونذل بإرادة عناصر حميدتي وحمدوك المسيطرين على بعض المواقع الحاكمة في الحكومة السودانية.
* الوطنيون والشهداء والجرحي والمفقودون في حيرة من أمرهم.
* الدولة منتصرة وجيشها وشعبها متقدم في جميع المحاور من نصر إلي نصر بفدائية منقطعة النظير، والعملاء والخونة يقودون الوطن للخلف والإستسلام لدول الإستكبار الصهيونية العالمية.
* بلغة واضحة نود أن نذكر قيادتنا أن العملاء والخونة بالداخل والخارج يعملون على تحقيق أهداف العدو، وهي الأهداف التي فشلوا في تحقيقها بحربهم الكارثة على الدولة السودانية.
* ألا هل بلغنا اللهم فاشهد.
* ونعــــــــــــوووووود

مقالات ذات صلة