رئيس رابطة الشعوب يكتب : المبادرة السودانية الشعبية لشكر حكومة وشعب مصر … رسائل في بريد الأعداء والمحايدين والأصدقاء من دول وحكومات العالم أجمع

_________________
السلام عليكم

> التحية لكبار أهل السودان من الشيوخ و النظار والأمراء والوكلاء و الأعيان والرموز الوطنية َو المجتمعية والعلمية، من المؤسسات العلمية والأكاديمية والمهنية ورجال الأعمال ومن قطاعات المرأة والشباب والطلاب، وأنتم تبعثون بعدد من الرسائل للأعداء والمحايدين والأصدقاء من دول وحكومات العالم أجمع.
> أولها إننا جميعاً ملتفين حول جيشنا وقواتنا النظامية وشبه النظامية (رمز عزتنا ووحدتنا وقوتنا) في لوحة فريدة لضرب المؤامرة العالمية على الشعب السوداني والتي عملت ولا زالت تقتل وتشرد وتهجر وتذل وتغتصب وتدمر المجتمع السوداني ومقدراته وإقتصادة وثقافته وآمنه….
> والرسالة الثانية للمقاتلين من جيشنا وقواتنا النظامية وشبه النظامية من المقاومة الشعبية والمستنفرين رجال ونساء وجميعهم فخرنا وعزنا بصبرهم وثباتهم وتجردهم وذكرهم وانتصارهم إن شاءالله.
> والرسالة الثالثة للعالم أجمع أن الشعب السوداني شعب وفي وهو يحتشد لرد الجميل وإعلاء قيم الوفاء لدولة مصر الشقيقة ( رئيس و حكومة وشعب ومؤسسات) بالمبادرة الشعبية الوطنية الخالصة لشكر حكومة وشعب مصر.
> نعم الشكر للدولة المصرية التي آوت 6مليون سوداني منهم 3مليون من طلابنا جامعات وثانوي وإبتدائي ورياض.
> نعم شكراً حكومة مصر ورئيس مصر وهم يدافعون عن الدولة السودانية شعب وحكومة وجيش في المحافل الدولية و الإقليمية بافشالهم لخمسة مؤامرات دولية وإقليمية، هدفت لتفكيك الجيش السوداني والمجتمع السوداني وتقسيم الدولة السودانية…
> ورابع رسائلنا هي كلمة شكر وتقدير لقليل دول وقفت مع الدولة السوداني ودافعت عن سيادة ووحدة دولتنا وقدمت لنا الدعم دون من أو أذي “روسيا بوتين وحق النقض الدولي” و “أرتريا أفورقي وإفشال المؤامرات الإفريقية” و “قطر تميم” و” الصومال شيخنا” و “ايران خاميني” و”تركيا أردوغان”.. وشكراً لدول أخرى قدمت لنا العون الطبي والإغاثي عبر أسراب جوية فـ”شكراً السعودية والكويت وسلطنة عمان” .
> ورسالتنا الخامسة ندين فيها الأعداء من الإقليمين العربي والإفريقي ونحذرهم ونرجوا توبتهم وعلى رأسهم شيطان العرب الإمارات وشياطين أفريقيا المرتزقة العملاء (تشاد ويوغندا وكينيا وإثيوبيا وأخرى منافقة بحيادها الظاهر وعدائها المستور….)
> رسالتنا السادسة لشعوب العالم أجمع إن مصر للسودان والسودان لمصر أحياءاً للتكامل السوداني المصري إعتمادا على رغبة ورؤية الشعبين منتقلين بمبادرتنا للولايات الشمالية السودانية والشمالية الشرقية والمحافظات الجنوبية المصرية والجنوبية الغربية لإحياء التكامل وتحقيق المصير المشترك بين السودان ومصر ومن ثم إنتقال رابطة الشعوب بمبادرتها إلي القاهرة لإحكام الحوار الهادف من النخب الشعبية المصرية والسودانية متوجين إن شاءالله الوفاء برسائل التكامل الشعبي المؤسسي للحكومتين المصرية والسودانية…
> وأختم رسالتي بخالص الشكر والتقدير للجمعية العمومية الألفية لرابطة الشعوب ومكتبها التنفيذي وشكري وتقديري للخارجية السودانية ووزيرها الهمام على يوسف ووزارة الطاقة ووزيرها الوطني العالم النشط محي الدين وأركان سلمه من مدراء الشركات البترولية والنفطية والشكر والإحترام للسفارة المصرية وسفيرها هاني وقنصلها العام أحمد والشكر الكبير لكم القادة والرموز و الرجال والنساء والشباب القامة الحضور أمامنا لشكر حكومة وشعب ورئيس مصر وفاءا وتكريماً ودفعاً للعلاقات السودانية المصري

جيش واحد شعب واحد 🇸🇩
شكراً مصر حكومة وشعباً
شكرا مصر شكرا سيسي 🇪🇬

مقالات ذات صلة