الكلام المباح .. كتبت مني ابوالعزائم : لماذا الحملة ضد درع السودان؟؟

*ظاهرة التشكيك في كيكل بدات تطفوا علي السطح بعد تحرير مدني وبصورة منتظمة لا يكاد يوم الا وتتم الاشارة و التقليل بل والتشكيك في قوات درع السودان وقايدها اللواء ابوعاقلة كيكل – هناك امر وحقايق ربما غابت عن هؤلاء المتشككون في وطنية درع السودان وقائده كيكل وهم يمثلون قوات لاوسع مساحات في ارض الوطن.. فهي تمثل وسط السودان.. وانه لا ينتمي للاوباش المرتزفة ولا لتجمعات قبايلهم ولا لآل العطاوة والجنيد ولا لدول الساحل والغرب الافريقي.. هو سوداني ينتمي لتراب الوطن والدار الكبير قدح الضيفان ارض وسط السودان التي تشكل* *لوحة زاهيه مع اقاليم السودان الاربعه بسهولها وجبالها وبحارها وانهارها وصحاريها.. عقلا لا يمكن ان ينتمي درع السودان لهولاء الاوباش الذي ليس لهم دين ولا اخلاق ولا جغرافيا ولا تاريخ.. كيكل يجب ان نفهم انه كان مع الجيش من ايام الحرب سندا لاجهزة الاستخبارات.. والان مع موجات التشكيك في الجيش وفي دروعه المساندة باختلافها يتم الطرق كل يوم بل كل ساعه علي خيانات منسوبي الجيش وشيطنة القوات والدروع المساندة.. كيكل لو كان خائنا لما تجمعت مكونات وسط البلاد حوله عضدا وتاييدا وفخرا.*.’ *وهكذا يلاحظ مع اشتداد ضراوة المعارك.. وااانتصارات المتواليه للجيش ومع ارتفاع اصوات الدعاء لينصرهم الله.. بدات تعلو اصوات مستندةومشيرة لحقها في السلطه والحكم بحق قتالها وتصديها للمجارمة الاوباش*.. *وقلنا انه من حقهم.. مع ان الوقت لم يكن مناسبا فما زال هناك موت ودماء تسيل وانتهاكات تمس حقوق الناس.. ولكن نعود لنعضد مطالبهم بل ان من حق اي مجموعات قاتلت تحت رايتها ان تفكر بصوتها العاالي.. والمعروف ان ما بعد الحرب سلطه وحكمََ.. وان بالتاكيد ستكون الهيمنة للكاكي ولدين الله.. لان النصر كان من عند الله العلي العظيم.. وباستبسال وصمود رجال الجيش السوداني البطل.. وبصمود قيادة الجيش 21شهرا ماضون عازمون علي النصر او الشهاده ركلوا الدنيا وبهرجها فارقوا اولادهم واسرهم وامهاتهم وعاشوا علي الكفاف من اول طلقه من يوم 15ابريل 2023م..حتي تم دك الاوباش الحراميه* *هاتكوا الاعراض دافنوا الناس احياء.. اصحاب اسوأ. سجل في تاريخ الحروب وفي حروب الابادة الجماعيه بدافع التمييز* *العنصري.. – التحية لكل القوات المساندة للقوات المسلحة من المقاومة الشعبيه والمستنفرين.. والمشتركة*، *والمجاهدين.. – وقوات درع السودان كان لها كسبها في دحر الاوباش.. واستطاعت ان تتجاوز وتتخطي بنجاح سيطرة النظرة الضيقه لهيمنة القبليه وعصبيتها.. فالعصبيه اصبحت عصبيه للارض. َللوطن..* *فكان ان مثلت الشرق والوسط الكبير.. ودرع السودان مثل ابناء مكونات سكان الجزيرة الخضراء.. القضارف الفاو سنار.. والتحية لكتيبه الاعلام والتي قاتلت بسنان الاقلام وبالكاميرا وبالصوت والصورة- رجاء لا تبخسوا الناس اشياؤها.. فالكل كان له سهم كبير في الدفاع عن الارض والعرض والفرض.. بروح قتاليه نبيله* *وبنفس عقيدة جيشهم العظيم ايقونة الوحدة والسيادة والقيادة والريادة والبيادة.. والرئاسه والسياسه والفراسة.. والتحيه للشعب السوداني البطل المؤمن الصابرعلي التشرد والقتل والنزوح واللجؤ متوزعا في ديار الله.ربنا يحفظه. – احذروا هذه الحملة التي تستهدف وطنيتكم وصمودكم بعد ان اذنت ساعه انقشاع الغمة.. ونسال الله ان يتم تحرير ارضنا جميعها.. وتعود دارفور لحضن الوطن الكبير آمنة مطمئنه بعد ان دنا نجم النصر قريبا مع انتصارات المشتركة والجيش السوداني في المحور الغربي مرعب ومقبرة الحنجويد*

مقالات ذات صلة