إلي جهة الإختصاص .. عمر نمر يكتب : ماذا يجري … جن جويد وقحاته تقدم في أعلي مؤسسات الدولة (1-3)

لا شك أن المتابع والمراقب للشأن السوداني في غالب مؤسسات الدولة السودانية يجزم أن مؤسسات الدولة السودانية يديرها ويقرر فيها قادة مليشيا الدعم السريع وجناحها السياسي قحت أو تقدم.
وإليكم البينات مثالاً وليس حصراً :
(1) سقوط مدني وكل ولاية الجزيرة بالخيانة والجبن .. وسقوط سنجة والسوكي والدندر وتهديد سنار… إلخ، قبلها سقوط عدد من المواقع الإستراتيجية في الخرطوم وإنسحابات وخسائر محور الفاو، وما كاد أن يحدث في ولاية النيل الأزرق من خسران … إلخ، وما يحدث الآن في بعض المحاور العملياتية من تأخير بكثرة أعذار القادة خوفاً أو (……)…!
(2) الإبقاء على وزراء قحت والخائن حمدوك وكذلك المسؤولين في مفاصل الحكومة السودانية حتى يومنا هذا، والإصرار على تعيين الدعامة والقحاتة في الوظائف القيادية حتى اليوم وآخرها تعيين عشاري مسؤولا عن المسؤلية المجتمعية بسوداني بغرب أفريقيا وذلك لدعم أعداء السودان والعملاء والخونة بالمال …إلخ، من الذي عينه ووافق على تعينه؟…، أحسبه الزريقي الجنجويدي القاعد في رأسنا وما خفي اعظم.
(3) الأخطر هو ٧٠٪من قادة البنك الأب والبنك بن الإمارات وبنوك أخرى هم دعامة و قحاته، وهم من أضاع واسقط الإقتصاد السوداني بالمماهاة مع الإمارات والدعامة، وقحت تقدم أولها تسليم قوالب العملة للإمارات العدو الداعمة، وعدم سحبه لأكثر من عشرين شهراً، ورفض تغيير العملة كذلك لأكثر من عشرين شهراً ليستفيد الدعامة والإمارات من( الأموال السودانية المطبوعة زوراً ونهباً بالامارات) و من كل أموال البنوك والأفراد والمؤسسات المنهوبة.
وبعد كل الزمن أعلاه تم تغيير العملة والتمديد أيضاً لصالح التمرد لإدخال وغسيل باقي الأموال المنهوبة من البنوك والمؤسسات…الخ
ونعود غداً للأخطر … في كل صباح نجد تصريح لوزير سوداني أو رأس سيادي لصالح الإمارات؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!؟؟؟؟
،،، مع تحيات الشعب السوداني 🇸🇩

مقالات ذات صلة