إلي جهة الإختصاص .. عمر نمر يكتب :`كيكل خائن والخونة بالجملة`

> عبدالله التعايشي قديماً .. حميدتي حديثاً … كيكل .. البيشي.. حمدوك.. سلك ابو شوتال..الغالي…إلخ.
> نعم الخونة كثر وبالجملة قديماً وحديثاً في السودان في المهدية كان الخائن الأول الزريقي البقاري الخليفة عبدالله التعايشي ، والذي غدر بالمهدية وبالأشراف والشعب السوداني بعنصرية عربية دارفورية بغيضة فقتل ونهب وإغتصب، وباع الحراير، وأقام أسواق الرقيق، والدعارة هنا وهناك، ودمر وخرب الإقتصاد وفكك المجتمع وزرع الفتن … إلخ
> وكذلك فعلها في العام 2023 وإلي اليوم الرزيقات (أبالة وبقارة وعرب شتات مرتزقة وأبناء عمومتهم من المسيرية وغيرهم) بقيادة الزريقي الأبالي حميدتي والخونة والعملاء من أبناء الوسط المنتمين للعلمانية المتطرفة مجموعة قحت(تقزم)، ومن عاونهم من النهاية والهمباتة من خونة الوسط أمثال كيكل والبيشي وأبوشوتال ومجموعاتهم المثلية و المدمنين، وحسالة مجتمع الوسط من القحاتة …. إلخ.
> والخونة اليوم في َمفاصل الدولة وفي أهم الوزارات السيادية والخدمية..
> منها مثالاً وزارة الخارجية، وبها عشرات الخونة من السفراء ووزارة الصحة وجميع مدراء إداراتها وهيئاتها من الخونة العملاء، وكذلك وزارة المالية وعدد من الولاة والقادة وعدد من عناصر السيادة وعدد من المدراء والوكلاء وعدد من رجال الأعمال العملاء الماسونيين بالخارج والداخل.
> علماً أن الشعب واعي ومدرك وملم ويعلم خيانة وعمالة كثير من المتحكمين في مفاصل الدولة السودانية بعلم وقرار السيد الرئيس…
> وظل الشعب يناشد ويصرخ في وجه السيادة لضرب الخونة والعملاء قبل أن يدمروا السودان ويفككوا دولته، ولكن لا إذن تسمع حتى اليوم 21 أكتوبر 2024.
> بالأمس إستسلم أحد الخونة الكبار، والذي عبره وبه ومعه تم تدمير الحجر والبشر في ولايات الوسط ودمر الإقتصاد، وخربت الزراعة والصناعة ونهب وقتل وشرد شعب الجزيرة وسنار … إلخ، وهتكوا أعراض الشعب بإغتصاب نسائهم وتدمير شبابهم تخديراً ومثلية في مدن وقري الوسط..
> وهنا يقول لكم الشعب السوداني إستسلم الخائن كيكل أو قبض أو سلم أو …. فهو مجرم قاتل ناهب َمغتصب يجب أن يحاسب اليوم وليس الغد.
> وعلى قيادة الدولة ألا تستفز شعبها الصابر على القتل والنهب والإغتصاب والتشرد رجاء في تحرير للأرض وحماية للعرض بقيادة القوات المسلحة ومسانديها بالدم والمال َمن أبناء الشعب ( مجاهدين _ مستنفرين _ مقاومين _ أفراد ومجموعات_وقبائل _ شيب وشباب_ رجال ونساء …. إلخ)
> نعم نرجو ألا تستفزنا حكومتنا وقيادتنا ونحن المتحدين وملتفين حول قواتنا المسلحة بتمجيد كيكل ومجموعاته..
> ونرجو ألا تستفزنا قيادتنا بالإصرار على الإبقاء على الخونة والعملاء في مفاصل الدولة في السيادي والخارجية والدفاع والصحة إلي أصغر وحدة إدارية، وألا تستفزنا بالتواصل السري المباشر وغير المباشر مع الأعداء و الخونة والعملاء في الخارج والداخل في عز إنتصارات قوات الشعب المسلحة.
> وغداً نعود أكثر وضوحاً وحدة.

،،،،، مع تحيات الشعب السوداني 🇸🇩 ،،،،،

مقالات ذات صلة