الي جهة الاختصاص .. عمر نمر يكتب : ونجا البرهان من القتلة
نعم بحمد الله و لطفه نجا السيد الرئيس القائد من َمصيدة قتله للمرة الثالثة..
أكدت المعلومات المتواترة من الداخل والخارج والشواهد والبينات ان دولة الإمارات.. دويلة بن زائد واسيادهم الصهاينة وراء الحرب و عمليات القتل والنهب والاغتصاب والتدمير والتخريب و الاغتيالات ومحاولات الاغتيال..
وآخرها كان أول أمس بجبيت ونجا َمنها السيد القائد..
ولكن السؤال المهم من هو المنفذ المعلوماتي الخطير الذي يلم بجميع تفاصيل حركة الرئيس و برنامجه دون الآخرين.
اكيد ان ٨٠٪من نجاح عمليات الاغتيال هي المعلومات عن الهدف بالتفصيل….
في يوم الأربعاء كانت المعلومات الخاصة بالاحتفال ومشاركة الرئيس عند الشخص المنسق لمشاركة الرئيس َمع مَلاحظة عدم َمشاركة أعضاء لجنة أمن الولاية في البرنامج عدا السيد الوالي والذي تم اقتياده لموقع الاحتفال صباح اليوم ودون علم او دعوة قائد الفرقة ومدير الأمن ومدير الشرطة وممثل النائب العام.
حضور المذكورون الغياب أعلاه يعني إحسان التنظيم والتأمين وتحمل المسؤلية..
والان اول الواجب َمسائلتهم واستجوابهم هو َمنسق البرنامج ومخطر ومبلغ ومرحل السيد الوالي…… الخ
ما حدث ما كان ليحدث الا بالمام كامل عن برنامج الرئيس في البرنامج… زمانا ومكانا وحركة….
طبعا المقصود هنا معلوم وسبق كشف امره َمن قبل وهو دعم سريع بالميلاد قحاتي و مجاهر بالانتماء الفكري لأفكار قحت والإمارات…… الخ
وغدا نواصل مع الإجابة على اسئلة عثمان َميرغني ومزيد من الأدلة عن الجنجويدي الرزيقي عميل الامارات
ونعود
مع تحيات الشعب